عااااجل:الملك محمد السادس يتجول كمواطن عادي بمفرده

0 commentaires
مرة اخرى يضهر جلالة الملك محمد السادس تواضعه .حيت نشرت صفحة "كلنا مغاربة" على الفايسبوك،  صورة التقطت للملك محمد السادس و هو يتوسط جمعا من النساء بإحدى المركبات التجارية .

و لم تقدم  الصفحة معلومات عن تاريخ ومكان الصورة، التي يظهر من خلالها الملك متحررا من البروتكول الرسمي، و يرتدي قميصا بنفسجيا و سروال "جينز" أزرق اللون. 
وهده هي الصورة 


يوسف جحي يدعم الاخوان المسلمين في مصر

0 commentaires
نشرت صحيفة "هابير" التركية، صورة للدولي المغربي السابق، يوسف حجي، الممارس حاليا بفريق إيلازيغسبور التركي، يبدي من خلالها تضامنه مع الضحايا الذين سقطوا في ميدان رابعة العدوية بالقاهرة في الأسابيع القليلة الماضية، و ذلك من خلال رفعه لشعار "رابعة"، الذي أضحى  أيقونة التضامن العربي والدولي.

و اكتسب "شعار رابعة"، الذي رفع في ميدان "رابعة العدوية" من قبل مؤيدي الشرعية الانتخابية في مصر، احتجاجاً على الإنقلاب العسكري الذي شهدته البلاد، انتشارا واسعا في تركيا و كل دول العالم الاسلامي.
 وهده هي  الصورة  


اوباما: ساضرب سوريا

0 commentaires
اكد  الرئيس الأميركي  باراك أوباما السبت إنه قرر أن الولايات المتحدة يجب أن تضرب أهدافا تابعة للحكومة السورية ردا على الهجوم الكيماوي الدامي الذي وقع في الآونة الأخيرة ولكنه قال إنه سيطلب إجراء تصويت في الكونغرس على أي إجراء عسكري.

وقال أوباما في كلمة ألقاها في البيت الأبيض "لا يمكننا أن نغض الطرف عما حدث في دمشق ولن نغضه".

وصرح أوباما في حديقة البيت الأبيض في واشنطن بأنه يرى أن الهجوم سيقع حقيقة، مضيفا القول "أنا على استعداد لإصدار الأمر".

وأضاف أوباما أن أميركا مع ذلك ستكون أقوى إذا وافق الكونغرس على هذا القرار.

وقال رئيس مجلس النواب الأميركي جون بينر وزعماء جمهوريون آخرون في بيان إن المجلس سيدرس مشروع قانون بشأن العمل العسكري في سوريا في الأسبوع الذي يبدأ في التاسع من سبتمبر/ أيلول.

وقال البيان "بعد التشاور مع الرئيس نتوقع أن يدرس المجلس مشروع قانون في الأسبوع الذي يبدأ في التاسع من سبتمبر. ذلك يعطي للرئيس فسحة من الوقت لعرض مبرراته على الكونجرس والشعب الأمريكي."

وقال زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل إن الرئيس الأميركي باراك أوباما أبلغه بأنه سيسعى للحصول على تفويض من الكونغرس باستخدام القوة قبل تنفيذ أي عمليات قتالية ضد سوريا.

وأضاف ماكونيل في بيان "يتعزز دائما دور الرئيس كقائد أعلى للقوات المسلحة عندما يحظى بالدعم الواضح من الكونغرس".

وضغط الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على فريق المنظمة المعني بالأسلحة الكيميائية والذي عاد إلى هولندا من أجل إجراء تحليل سريع للأدلة التي تم جمعها في سورية.

وقال مارتن نزيركي المتحدث باسم الأمم المتحدة إن أنجيلا كين رئيسة مفوضية نزع السلاح في المنظمة طمأنت بأن "كل ما يمكن القيام به لتسريع العملية جري القيام به" في مختبرات خاصة.

وعلق نزيركي أيضا على تكهنات مفادها أن مغادرة مفتشي الأسلحة معناه الاستعداد لشن عمل عسكري من جانب الولايات المتحدة، واصفا ذلك بأنه "فكرة غريبة" نظرا لأنه لا يزال هناك ألف شخص من العاملين في المجال الإنساني التابعين للأمم المتحدة في سورية.

وقال نزيركي بانه تحدث إلى أكي سيلستروم، رئيس فريق التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية التابع للمنظمة، وسيتم إطلاعه على مزيد التفاصيل بشكل كامل الأحد.

وأضاف "بصراحة هذا سخف وإهانة لما يربو على ألف موظف من موظفي الأمم المتحدة في الميدان بسوريا يقدمون المساعدات الإنسانية وسيواصلون تقديم المساعدات الحيوية".

وعرض كبار مستشاري الرئيس باراك اوباما مبرراتهم لتوجيه ضربات عسكرية محدودة لسوريا على مجلس الشيوخ الأميركي بكامل اعضائه السبت ويقدمون الأدلة على وقوع هجوم بأسلحة كيماوية الأسبوع الماضي يقول البيت الابيض ان أكثر من 1400 سوري قتلوا فيه.

ولدى باراك اوباما صلاحيات قانونية واسعة للقيام بعمل عسكري. وقال انه لم يتخذ قرارا نهائيا لكنه أوضح انه يعتقد ان على الولايات المتحدة ان تفعل شيئا لمعاقبة الحكومة السورية على الهجوم.

لكن المشرعين الاميركيين ألحوا في طلب مزيد من المعلومات بشأن نوايا اوباما بشأن سوريا حيث عبر كثيرون عن تحفظات بشأن تكاليف الضربات المحتملة وآثارها.

تأتي هذه المناقشات بعد يوم من نشر البيت الابيض تقييما غير سري قال ان الحكومة لديها "ثقة كبيرة" في ان الحكومة السورية هي المسؤولة عن هجوم 21 من اغسطس اب باسلحة كيماوية الذي قتل فيه 1429 مدنيا على الاقل ثلثهم من الاطفال.

وقال اوباما وكيري ان الولايات المتحدة لا يمكنها ان تتجاهل الهجوم لكن لم يذكر اي منهما ان كانت ستوجه ضربة أو موعد هذه الضربة.

وتظاهر السبت مئات الأميركيين أمام البيت الأبيض في واشنطن احتجاجا على الهجوم العسكري الذي يحتمل أن تشنه الولايات المتحدة على سورية.

وردد المتظاهرون بصوت عال هتافات ضد الهجوم على سورية ورفعوا لافتات صفراء وملصقات تطالب الإدارة الأميركية بالعدول عن شن هجوم على سورية.

ومن بين الشعارات التي رفعها المتظاهرون "لا لشن حرب على سورية" و "ارفعوا أيديكم عن سورية" و "العراق ، ليبيا، سورية -حرب لا تنتهي من أجل الإمبراطورية".